بوركتمُ أخوتي أحييتمُ الأملا
في غربة دامَ فيها شربلٌ بطلا إن هبَّ للجهل كان الشعرُ أرزتَهُ
أو للعواصف صوتاً شامخاً جبلا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق