اتصل بي الصديق العزيز جورج ديّوب وطلب مني موعداً من أجل أن يحدثّني
بمشروع أدبي هام، فقلت له: أنت لست بحاجة الى موعد.. أهلا بك في كل حين.
وفجأة وقف أمام باب مكتبي وبيده هدية خلتها بمناسبة عيد ميلادي، فصحت بأعلى صوتي: ماذا تحمل يا جورج. فأجاب: صحن تين "بويضي" صغير، من النادر أن تجده في أستراليا، يقولون عنه في لبنان "تين شكّاوي" أي من منطقة شكّا.
تطلعت بالصحن مرة ومرتين وثلاث مرات وقلت: وهل هذا صحن صغير؟
فأجاب: أنت تستأهل أكثر
فما كان مني الا أن ارتجلت:
جايي وجايب صحن كبير
تسلم يا جورج ديّوب
متل تينك ما بيصير
ومتل قلبك ما في قلوب
وألف شكر يا حبيب القلب وكل موسم وأنت بألف خير.
وفجأة وقف أمام باب مكتبي وبيده هدية خلتها بمناسبة عيد ميلادي، فصحت بأعلى صوتي: ماذا تحمل يا جورج. فأجاب: صحن تين "بويضي" صغير، من النادر أن تجده في أستراليا، يقولون عنه في لبنان "تين شكّاوي" أي من منطقة شكّا.
تطلعت بالصحن مرة ومرتين وثلاث مرات وقلت: وهل هذا صحن صغير؟
فأجاب: أنت تستأهل أكثر
فما كان مني الا أن ارتجلت:
جايي وجايب صحن كبير
تسلم يا جورج ديّوب
متل تينك ما بيصير
ومتل قلبك ما في قلوب
وألف شكر يا حبيب القلب وكل موسم وأنت بألف خير.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق