مجلة ليلى تطفىء شمعتها الأولى



شربل بعيني
سنة مرت على انطلاق مجلة (ليلى) الالكترونية في عالم الاعلام المقروء والمرئي، فحصدت الكثير من النجاح والتقدم، وحازت على ثقة قرائها الذين يتزايدون يومياً بسبب ما تقدمه لهم من أخبار، وأغنيات وأفلام، وبث تلفزيوني مباشر ومجاني على مدار الساعة.

في 22 آذار سنة 2006، أطلت ليلى، واليوم في 22 آذار 2007 تطفىء شمعتها الأولى، أمام أعين أكثر من 600 ألف زائر، تركوا بصماتهم المشرفة على صفحاتها، وسجلوا اسمها في خانة مواقعهم المفضلة، لتفرح بدخولهم إليها يومياً.. فألف شكر لهم.

وألف شكر أيضاً لكتّاب ليلى الأحرار ومراسليها، فما أن تضغط على اسم أحدهم المنشور في آخر كل مقال بالقرب من كلمة labels، حتى تظهر جميع مقالاته أمامكم.
وجدنا أن هذه الطريقة أسرع وأفضل من تخصيص صفحات كما كنا نفعل بالسابق، تحد من حريتنا، وتمنعنا من نشر المقال في الزاوية المخصصة له، فإذا كان المقال ثقافياً نشرناه في الصفحة الثقافية، وإذا كان فنياً نشرناه في الصفحة الفنية وهكذا دواليك، مع تذييله باسم الكاتب كي تسهل العودة الى جميع مقالاته.
إنها صفحات مخفية، ولكنها في نفس الوقت ظاهرة لكل من يرغب بمراجعة مقال أو خبر.
لقد عاهدنا أنفسنا أن تبقى ليلى حرة.. تنشر الخبر والمقال بدون تردد.. شرط أن يحمل اسم صاحبه، أو مصدره، أو لا يحملنا تبعية قضائية..
قراء كثيرون ما زالوا يجهلون أن ليلى تقدم بثاً تلفزيونياً مباشراً، كي تبقي أولئك الذين لا يقرأون العربية على اتصال بأحداث عالمنا العربي، وكافة أقطار العالم. فمن الأل بي سي الى المستقبل الى العربية الى الجزائرية الى النيل للدراما وللأخبار، وكلها خدمات مجانية تقدمها ليلى الى قرائها بالاضافة الى عشرات المجلات والصحف من كل وطن عربي.
قبل أن تفاجىء ليلى الجميع بنجاحها الباهر، فاجأتنا نحن، لأنها تخطت كل طموحاتنا، وبدأت تضغط علينا كي نعمل أكثر فأكثر كي نماشي سرعة انطلاقها، وكي نرضي قراءها الكثر.. ونثبت أننا أهل لهذه المهمة الشاقة.
ألف شكر لكم جميعاً.. ونرجو أن نظل عند حسن ظنكم. وكل عام وأنتم وليلى بألف خير.

هناك 15 تعليقًا:

  1. غير معرف11:09 ص

    إنها مجلة رائعة.. ألف مبروك

    ردحذف
  2. غير معرف1:21 م

    عن طريق غوغل دخلت الى ليلى ولم أعد أخرج منها.. لقد سحرتني بمنوعاتها واخبارها وتسهيلاتها.. انها فريدة نوعها.
    كل سنة وأنت أحلى مجلة
    توفيق اليوسف
    أبو ظبي

    ردحذف
  3. غير معرف1:23 م

    Leila..
    U r the best.

    ردحذف
  4. غير معرف2:49 م

    مجله متلها ما لقيت والله
    عظيمه.. منوعه.. قولوا مشالله
    انشالله تضل مرفوعه بمجالا
    تا تبقى ضاويه الكلمه بمحلاّ
    عَلوّا كون واحد من عيالا
    تا غنيلا وتسمع البلدان كلاّ
    يا ربي زيد قراءا ومجالا
    تا صلي لعزّة وجودك.. يا ألله

    ردحذف
  5. غير معرف4:53 م

    ما حسينا إنو مرق عام يا ليلى ع ولادتك، عجيب كيف هالايام بتركض.. بس الشي الحلو انو عم تسلينا كتير.. وما عدنا نزور الا صفحاتك.. انتي بتجيبلنا الخبر اللي منكون عم نفتش عليه.
    الف مبروك وعقبال المية يا رب
    محمود ناعوس
    المانيا

    ردحذف
  6. غير معرف4:56 م

    دائماً قولوا هذا من فضل ربي.. فلولاه لما توصلت ليلى الى هذا النجاح الباهر.. ولولاه لما رأينا ليلى على الشاشة.. ولولاه لما احتفلت ليلى بمرور عام على ولادتها. أجل له الفضل. هو المسيّر وهو الراعي.
    ألف مبروك
    كاهن ـ بلجيكا

    ردحذف
  7. غير معرف4:59 م

    I wish you all the best. Good luck.. & Happy birthday LEILA.

    ردحذف
  8. غير معرف6:54 م

    اسكن في منطقة بعيدة عن الاتصالات التلفزيونية العربية، ولكن مجلة ليلى أهدتني هذه الخدمة مجاناً.. ولم أعد أفكر أبداً أنني بعيد عن بلدي.. ألف شكر وألف مبروك العيد
    سمير قازان ـ الارجنتين

    ردحذف
  9. غير معرف6:23 ص

    ألف مبروك أيّها الصديق شربل
    فاجأك نجاح ليلى ولكنّه أبداً لم يفاجئ من يعرف مغامراتك
    وأنا شخصيّاً أقدِّر دائماً من يغامر وليس من يقامر
    والمهم الآّ ينطبق علينا قولهم:
    سيّدي لقد ألقينا القبض على الضحيّة

    منّي أيضاً وردة

    تحيّة وتقدير
    ـ شوقي

    ردحذف
  10. غير معرف8:09 ص

    Why are you surprise, this is a beautiful magazine.
    Good luck.
    Anne K.

    ردحذف
  11. غير معرف8:39 ص

    رغم مآخذي على بعض المقالات التي تنشرها مجلة ليلى، إلا أنني أعترف بأنني مدمن عليها.. أدخل اليها كل صباح.. وأقرأ أخبارها المتنوعة حقاً. حتى أن ابنتي مغرمة بمشاهدة فيديو ليلى.
    وزوجتي مغرمة بنشرة أخبار الأل بي سي..
    وأنا أشاهد نشرة أخبار المستقبل.. أما ابني البكر فلا يقرأ سوى الأخبار المدرجة باللغة الانكليزية.
    أشكر الله تعالى أننا نملك أكثر من آلة كومبيوتر.. وإلا أصبحت حالتنا في البيت كحالة وطننا الحبيب لبنان.
    يا شربل بعيني.. عندي مآخذ على مجلتك.. ولكني أقول: ألف مبروك وعقبى لألف سنة.
    علي ناصر ـ الامارات

    ردحذف
  12. غير معرف9:07 ص

    الى المحتج على بعض المقالات التي تنشر أقول: ما نفع الاعلام اذا لم ينشر كل شيء... لأننا بحاجة لمعرفة كل شيء.. ومجلة ليلى تنشر للجميع.. وكل واحد منهم سياسته مختلفة عن الآخر.. مثلاً شوقي مسلماني وعبدالله عقروق وغيرهما مع حزب الله بكل خطواته، وايلي بجاني وشربل بركات ضد حزب الله بكل خطواته.. ومع ذلك تنشر مقالاتهم بكل احترام على صفحات مجلة ليلى.. وهذا ما يميّزها.. وهذا ما جعلنا نتعلق بها.. فألف شكر للقيمين عليها.. وألف مبروك العيد الاول.
    لا داعي لذكر الاسم..

    ردحذف
  13. غير معرف9:13 ص

    عجيب أمرك يا (لا داعي لذكر الاسم) وكأنك تحرمني من حقي بالتعبير عما يرضيني وما لا يرضيني.. وأعتقد أنك بدأت بهجومك علي بعد أن قرأت اسمي.. فأبشّرك بأنني لا أحبذ أحداً في لبنان.. والمقالات التي لا تعجبني أدبية وليست سياسية..
    مع ألف شكر لهجومك المباغت.
    علي ناصر

    ردحذف
  14. غير معرف8:02 م

    أخي الحبيب شربل
    مبروك ليلى عيدها
    ويا رب تبقى تزيدها
    أهديتها حبر لعيون ورصَّعتْ ماس بجيدها
    بين الوعي وبين الجنون صارت أميرة متوجة
    وشربل أميرا وسيدها

    ردحذف