أيا أمّاهُ.. ما بَرِحَ الرّحيلُ
يُدمّرُني.. أنا قلبي عليلُ
أعيشُ الهجرَ سَكراناً بدمعي
ظلامُ الليلِ جرّحه الْعويلُ
أجلْ أشتاقُ للحُبّ المُصفَّى
لضحْكةِ ثغرِكِ الجذلى أميلُ
أريدُ الزّندَ يغمرُني بعطفٍ
وَدِفْءَ الصّدرِ غَفْواتي يُطيلُ
لقدْ كُنْتِ الحياةَ لكلّ طفلٍ
رعيلٌ يَنْزوي.. يأتي رعيلُ
شعوبُ الأرضِ قدْ أهدتكِ مجداً
شبيهُ الأمّ، يا أمي، قليلُ
رأيتُ الناسَ تفتخرُ بطولٍ
وطولُك، كم تَمنّاه النخيلُ
حبيبُ الزّهرِ إنْ أعطوْهُ إسْماً
فزهرُ الأمّ للدنيا خليلُ
إذا قلتُ الإلهَ.. أقولُ أمّي
فعندي حبُّها ربٌّ جليلُ
وعندي حُضنُها جنّاتُ خُلْدٍ
لماذا الهجرُ، يا ربّي، طويلُ؟
أعِدْني.. لا تُطِلّْ فيَّ اشْتياقاً
جميلٌ قربُها منّي.. جميلُ
**
يُدمّرُني.. أنا قلبي عليلُ
أعيشُ الهجرَ سَكراناً بدمعي
ظلامُ الليلِ جرّحه الْعويلُ
أجلْ أشتاقُ للحُبّ المُصفَّى
لضحْكةِ ثغرِكِ الجذلى أميلُ
أريدُ الزّندَ يغمرُني بعطفٍ
وَدِفْءَ الصّدرِ غَفْواتي يُطيلُ
لقدْ كُنْتِ الحياةَ لكلّ طفلٍ
رعيلٌ يَنْزوي.. يأتي رعيلُ
شعوبُ الأرضِ قدْ أهدتكِ مجداً
شبيهُ الأمّ، يا أمي، قليلُ
رأيتُ الناسَ تفتخرُ بطولٍ
وطولُك، كم تَمنّاه النخيلُ
حبيبُ الزّهرِ إنْ أعطوْهُ إسْماً
فزهرُ الأمّ للدنيا خليلُ
إذا قلتُ الإلهَ.. أقولُ أمّي
فعندي حبُّها ربٌّ جليلُ
وعندي حُضنُها جنّاتُ خُلْدٍ
لماذا الهجرُ، يا ربّي، طويلُ؟
أعِدْني.. لا تُطِلّْ فيَّ اشْتياقاً
جميلٌ قربُها منّي.. جميلُ
**
من أجمل ما قيل شعرا في تكريم الأم . حمعك الله قريبا بأمك يا أستاذ شربل
ردحذفوأنا مما قلت في الأم:
في يوم عيدك أطلب رضاك
وأركع خاشعا أمام عظمتك
فأنت بعد الله سلطانة هذا الكون
هو حب الأم في أجمل صورة فلقد أعطيتها مبلغ القصد من أن كل لفظ اللغات ينازعها على ما هي عليه فيجعلها ذلك الخلد . يتفتق عبر كل حضارات الكون ليصل بنا إلى حضارة التمني ... جميل أنت بحبك هذا ....يا أخي السيد شربل بعيني ... دام قلبك محبة وجمالا ينصهربهما ومعهما لتعطي بكل عبارة حسن صفاء السؤال والمنال ....
ردحذفجميلة جدا أستاذ شربل
ردحذفيرحم ترابها. ويباركك الله بالصحة ودوام العطاء، يا صديقي الجميل
ردحذفالله يرحمها ونفسها في السما. .كل مره بتذكر شربل بتذكر آمو ومعها السندويش في ايدها وعم تصرخ يا شربل تعو كول يا حبيبي
ردحذف