أجمل ما كتب عن أغنية يا مصر لاسماعيل فاضل وشربل بعيني


تجلت العروبة الحقة في هذه الأغنية القصيدة 
تحية لصاحب الصوت الذهبي اسماعيل فاضل 
ولكاتب القصيدة الاستاذ شربل بعيني 
د. نجمة خليل حبيب
**
"فلقد وهبت النيل محرى أدمعي"
ونحن وهبناكما ينابيع محبتنا واعتزازنا
رفيق البعيني ـ لبنان
**
حلوة حلوة كتير
فؤاد الورهاني
**
جزيل الشكر لشاعر المهجر استاذنا  العزيز شربل بعيني، الذي اتشرف بصداقته، تحياتي وتقديري لفناننا الفاضل. يعطيكما العافية.
سام منصور
مسؤول حزب الدستور المصري في استراليا
**
اروع ما سمعت في حب مصر
جورج سليمان
**
ألف مبروك يا فناننا الجميل، ويا اخي شربل
الشيخ مصطفى راشد
**
شكرا للشاعر شربل بعيني من أجل كلماته عن مصر، وللفنان اسماعيل فاضل لصوته الرائع.
دايفيد مخائيل
مصري ـ كانبرا
**
مبدع وأصيل شيخ شربل 
تحياتي لك وللفنان اسماعيل فاضل
فؤاد الحاج
ملبورن
**
Rich wordings from a great Poet and a stentorian voice from an irreplaceable singer. May God bless both of you .
المحامية بهية أبو حمد
رئيسة جمعية انماء الشعر
**
كلمات القصيدة نحتت بحبر القلب، وصوت ولحن غزيا نياطه. تحية للإبداع، كلمة وصوتا ولحنا وتوزيعا.
أنيس غانم
**
لا أعتقد أن شربل بعيني بحاجة الى مديح من مصري على هذه القصيدة عن أمي مصر. أنا أعرف مدى حبه لأمي وأم الدنيا مصر. وهو يعرف مدى حبي لوطنه لبنان وعشقي لكل ما هو لبناني، فلبنان له فضل في نشر ثقافة الفن والأدب والشعر والقصة والرواية.
أما للمطرب والملحن الفنان اسماعيل فاضل فأقول: لقد أمتعتنا بأدائك وصوتك الجميل والمعبر.
هناك أيضا صور في الخلفية عن مصر ولبنان لألمبدعين فنيين لبنانيين ومصريين. وجمال الكاميرا وهي تجوب الأماكن الأثرية والشعبية في مصر.
تعجز الكلمات عن وصف مدى سعادتي وان اشاهد مقتطفات من مصر أعادت الى قلبي الأشتياق لرؤية الواقع والحياة المصرية اثناءالاستماع الى قصيدة شربل بعيني، شاعر الغربة ولبنان ومصر، ممزوج بصوت مطرب وملحن ممتاز. وأشكر ستوديو نبيل خمو الذي أحيا الكلمات والصوت بالصورة والتصوير . كذلك الشكر إلى موزع الموسيقى الأستاذ أحمد جميل .
أخي الحبيب شربل ربما تكون هذه القصيدة فاتحة إعادة الفن العربي الى أستراليا بعد أن فقدت أنا شخصيا فكرة عودته لعدم وجود المشجع.
مع خالص تحياتي
أنطوني ولسن
 **
شِعر لبنان، ونغم العراق، وسحر مصر بينهما: ثلاثيّة العشق والإبداع والعطاء المذهّب. سلمت يدٌ كتبت، وريشةٌ لحّنت، وصوتٌ غنّى فأجاد. مبروك!
فؤاد نعمان الخوري 
**
إلى العزيزين الأستاذين شربل بعيني واسماعيل فاضل،
كلام ولحن جميلان، أعطاكما الله العافية، والعقبى لمزيد من الأعمال الناجحة في المستقبل.
الكلمة لبعيني مع اللحن والغناء لفاضل، النتيجة عمل راق يستحقّ الثناء والتقدير.
طاب القلم وطاب النغم.
د. جميل الدويهي
**
روعة.. أطيب تحياتي للمبدعين شربل واسماعيل
مارسيل منصور
**
تحية تقدير واحترام ومحبة لاستاذنا  وعميدنا  الشاعر شربل بعيني الجزيل الاحترام 
 لقد استمعت لاغنية "يا مصر" التي الفتها وأهديتها كلماتك الحلوة، النابعة من القلب، والتي غناها الفنان العربي المحبوب اسماعيل فاضل بصوته العراقي الحنون. وكنت أفضل أن يكون اسم الاغنية: مصر يا  امي. 
حقاً، ان كل من يسمعها  سيشعر ان مصر هي امه ووطنه الكبير.
 لقد انتابني شعور مفرح عندما  كنت استمع الى الاغنية  بأنني مواطن مصري، علماً بأني  افتخر بمواطنيتي اللبنانية التي اضحي بروحي لاجلها. ربما لاني رجل عقائدي ومبدئي  يتوجب علي ان لا افرق بين لبنان ومصر وسوريا وفلسطين والعراق والاردن، لان ما يجمع بين امتنا في الوطن السوري وامة وادي النيل مصر متين جداً، كالحضارة والتعاون التجاري والسياسي والعسكري، ناهيك عن ان تفاعل الشعبين بين بعضهما  البعض، يعود الى ما قبل الميلاد. ويقال  انه بدأ عندما جاء سيدنا المسيح برسالته حيث انه استطاع عليه السلام يجمعنا بالعلم والحضارة التي كنا سويا نتمتع بهم استطاع  ايضا  ان يجمعنا بالمحبة ويربطنا بروح الله  بحبال محبته وعدالته. 
و اللبناني دائما هكذا  لا يفرق بين  عباد الله تعود  دائما على العطاء. 
موسى مرعي
**
اسمعوا هذه العظمة الفنية وانتظروه يشدو قريبا في دولة الاوبرا المصرية. 
أنصتوا إلى الكلمات الراقية والصوت الهادر.
كاتب الكلمات هو هذا الشاعر الجميل شربل بعيني
فاطمة ناعوت ـ مصر
**
عندما يلتقي شعر شربل بعيني بصوت ولحن اسماعيل فاضل تأكدوا من أن العمل الفني سيكون رائعاً، لا بل كما قالت شاعرتنا الجبرانية فاطمة ناعوت: عظمة فنية.
ايف الخوري
رئيس رابطة احياء التراث العربي
**
جميل كما دائماً صديقي شربل بعيني، وكلّ التحيّة للفنّان المطرب اسماعيل
شوقي مسلماني
**
إنها أجمل الأجمل، ألف مبروك لشربل واسماعيل، وبالتوفيق الدائم.
ايلي عاقوري
**
ان شاء الله بدوام الصحة والعافية لك استاذ شربل بعيني، وللصديق العزيز اسماعيل فاضل، حتى يبقى لدينا اعمال فريدة ذات مستوى رفيع.
مع فائق الاحترام والتقدير.
غادة ضاهر علماوي
**
كلام عميق وجميل جدا، و لحن طربي رائع، واداء مميز، آمل أن تنتشر في مصر والبلاد العربية. أنا شخصيا استمتعت بها جداً جداً.
فراس الور ـ الأردن 
**
I can frankly say: This one of the best songs, I've ever heard.
ايلي شعنين ـ ملبورن
**
الشاعر الكبير شربل بعيني والفنان القدير إسماعيل فاضل               
لقد قدمتما عملا يجمع بين الحب والوفاء لمصـــــــر بثروة من الكلمات قد قل من يكتبون مثلها، وبصوت متميز بالاداء الطربي الاصيل، ولحن معبر للمشاعر الصادقة. فها شاعر لبنان وصوت العراق يتفاعلان من أجل مصـــــــــــــــر
بصراحة لقد إستمتعت وإستمعت مرارآ وتكرارآ ولم ولن أكتفي.  
شكرآ..   
مجدي بولس
**
حبه الشديد  لمصر، وغيرته الوطنية لعروبته، كذلك لما مرت به مصر منذ ثورة يونية وحتى الان، مما اعطى الاستاذ شربل بعيني دفعة قوية لكتابة أورع ما كتب فى حب مصر، والتى لحنها وتغنى بها المطرب والفنان اسماعيل فاضل.
ذلك العمل الذى لاقى إعجاباََ كبيراََ وسط الجاليات العربية فى إستراليا، كذلك فى الوطن العربى وخاصة مصر .
يعتبر هذا العمل العظيم إمتداداََ لمسيرة الحب والإخاء لمصر التى بدأها عمالقة الفن فى لبنان كالسيدة فيروز والمرحوم الفنان وديع الصافى بالإشتراك مع فرقة آل رحبانى.
ومما يذكر ان السيد بعينى هاجر إلى أستراليا عام 1971، بعد أن تعرّض لاعتداء من قبل أشباح المكتب الثاني اللبناني يوم ذاك، وألقى العديد من الأمسيات الشعرية في الوطن والمهجر، وله العديد من الاعمال الأدبية والفنية إضافة الى عمله الصحفى حيث أصدر صحيفة "صوت الأرز" ومجلة "ليلى" الورقيتين، ويشرف الآن على مؤسسة الغربة الاعلامية التي تضم تلفزيوناً وإذاعة ومجلة، وله الكثير من المؤلفات والكتابات التى أدت الى حصوله على  الكثيرمن الجوائز والدروع من جهات عديدة داخل وخارج إستراليا . 
تمنياتنا للاستاذ شربل بعيني وللفنان العريق اسماعيل فاضل بالتوفيق والمزيد من النجاح.
أشرف حلمي
**
عندما كنا في حضرة القنصل اللبناني عام 2012 في حفل خاص، قلت ان جرح لبنان سيلتقي مع جرح العراق في المهرجان الابداعي التكريمي الذي كرمنا فيه 22 شخصية مبدعة من مختلف الاقطار العربية، واليوم لا استطيع ان اقول سوى ان كل الجراح تصب في حاضنة الحب والثقافة والفنون أم الدنيا - مصر- ..
ورغم اني عراقي واسترالي الا اني افتخر ان اكون مصريا ابن ام الدنيا.
هكذا التقى مثلث الحياة، لبنان - عراق - مصر ليشكل اروع لوحة تعبيرية نزلت كما الحياة على قلوب العشاق وكصاروخ على رؤوس النائمين الذين باعوا الاوطان بابخس الاثمان.
فكلمات هذا الشاعر الشامخ صديقنا شربل بعيني العاشق لكل ما هو جميل، فقد غرز بوعيه الثقافي وبعمق جغرافيته الادبية، حروفا باتت نجوما في سماء الحقيقة التي أضاءت بمصابيحها قلوباً كانت تنتظر هذه القنبلة الروحانية لتوقظ الاحاسيس الرقيقة التي غادرت  قلوبنا في هذا الزمن الضحل ... الضحل جدا... لينطلق صوت صديقي الفنان اسماعيل فاضل كطيور الحب تتطاير من السلم الموسيقى ليبدد الظلمة التي غزتنا من اعماق القمامة... ومن خلال صوته الهادر الشلالي الذي استحضر، في غنائه، كل المقامات العراقية ليصبها في اغنية من الاغاني الرائعة وبمصاحبة الالآت التي عزفت على اوتار قلوبنا دون ان يعلموا انهم اصابوننا بالقلب.
تحية لكل مبدع ولكل وطني يعشق كل الشعوب وكل الاوطان...
د. موفق ساوا
رئيس تحرير جريدة العراقية الاسترالية ـ سيدني
**
لا يمكننا نشر جميع ما كتب عن اغنية "يا مصر"، ولكننا سنتابع على هذه الصفحة نشر  بعض المختارات.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق