وصلتني عبر البريد الالكتروني صورة تاريخية، لم أعرف انها التقطت لي، بينما كنت أقف أمام كنيسة مجدليا مؤبناً مختارها المرحوم سركيس الخوري البعيني منذ أكثر من 43 سنة.
كما انني لا أنسى، وكيف أنسى، تلك الطلقات النارية الغزيرة التي الهبت ساحة الكنيسة، إعجاباً بما قلت.
ماذا قلت يومذاك.. لست ادري. كل ما أدريه أن فرحتي بالصورة لا توازيها فرحة، لذلك أطلعتكم عليها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق