الظاهر أن بعض مقالاتي التي نشرتها مؤخراً لم تعجب الكاتب علاء الدين الحلبي، فنشر عدة مقالات يتهجم بها عليّ، اخترت منها المقال التالي، وما على القارىء سوى الإطلاع على جميع الآراء التي تنشر حول أدبي، مديحاً كانت أم تهجماً، لأن ما يهمني هو الحوار البناء مهما كان قاسياً.. فإلى المقال
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق