يوم عمادة جورجيت ابنة أخي جورج

هذه القصيدة لم تنشر من قبل، وجدتها بين أوراقي الكثيرة، وكان من المفروض أن أنشرها يوم عمادة جورجيت ابنة أخي جورج، الذي اختارني عراباً لها، وها أنا أنشرها بعد أكثر من ثلاثين سنة:
ـ1ـ
جورجيت.. يا "فليونتي" بنادي
عَ السطح.. إنك فخر لبلادي
جايي بِـ عرس المعموديِّه اليومْ
إسكُبْ دْمُوعي بْجِرْن الِعْمَادِه
صَايِمْ عَ حُبِّكْ.. شُو حلُو هَالصَّوْمْ
يَا عْيُونْ عمّك.. حُبِّكْ عْبَادِه
بِحْلَم بِـ وِجِّكْ.. تا يْطِيرْ النَّوْمْ
وْبِحْلَمْ بِـ ضِحْكِةْ سِنِّكْ.. زْيَادِه
بحلف بِـ أَللـه.. وما بْخَافْ اللوْمْ:
وجودك بيعوّضني عن ولادي
ـ2ـ
لولا عْيُونِك.. هالفرح ما كانْ
يَا فَرْحِةِ الإِنْسَانْ بِالإِيمَانْ
يَسوع نادى عَ الزّغَار وْقَالْ:
الجَنِّه لِكُنْ.. يَا جَنِّة الديّانْ
حابِبْ شِي مَرَّه كَحِّلِكْ بِجْبَالْ
حابِبْ شِي مَرَّه زَوْزِق الْوِدْيَانْ
وإشحدلِكْ مْنِ سْهولنا مُوَّالْ
سَحْبِة الأوف بْتِبْتِدِي بْسِيدنِي
وِبمجدليا بْتِنْتِهِي.. بلبنانْ
**

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق