عصام حدّاد.. كبيرنا الذي رحل

هناك تعليقان (2):

  1. عدنان الظاهر ـ ألمانيا6:05 م

    أحسنتم أحسنتم أخي الأستاذ شربل بعيني

    تأثّرتُ كثيراً وعميقاً بما شاهدتُ وبكيتُ مع من بكى ومن بكت وانفعلتُ بقصيدة رثائك للراحل الدكتور عصام حدّاد.
    لفتت نظري أناقة المرحوم وروعة ما كان يرتدي ثم كثرة محبيه وأصدقائه ومعارفه وللأسف ما كنتُ أعرف هذا الرجل الفذ وهل كان يلعب أدواراً في عالم السياسة في لبنان وما هي أبجديته وهل لها علاقة بأصل اللغة العربية؟
    الرحمة للفقيد والصبر لذويه وأصدقائه والبقاء الخالد لذكراه وطيبة قلبه.
    عدنان الظاهر
    ألمانيا

    ردحذف
  2. د. عدنان الظاهر ـ المانيا11:39 م

    لقد تأثّرتُ فعلاً رغم أني لا أعرف الفقيد لكنه الجو الطقوسي الحزين أخذني بقوة معه والشخوص الطيّبة اللواتي والذين تكلموا ورثوا الفقيد خاصة السيد الذي كان يتكلم باكياً والسيّدة الأخت هند جبران .
    كنتَ أنتَ عزيزي شربل قائد الحفل وسيّد المناسبة والحزن وكان صوتك فيما قرأتَ من شعر الرثاء بحق الفقيد صوتاً عميقاً مؤثّراً صادقاً في حزنه ووفائه بل وسمعت منك نبرة وعَبَرة كادت أنْ تخنق صوتك .
    فخورون بك عزيزي شربل أيها اللبناني العربي الغيور والمتميّز دوماً .
    عدنان الظاهر

    ردحذف