محبة الأديب حسن حمودة


أرسل لي الأديب حسن حمودة بطاقة معايدة جميلة بمناسبة عيد الميلاد المجيد، فأثلجت بادرته أتون غربتي، بعدها راح يمطرني بحبه، ومن مطره المحيي اخترت بعض الرذاذ
**
الكبير، صاحب القلب الأكبر
الموزّع قلبه وحبّه ندى وقرى للعالمين
مرورك صاخب يا أروع الناّس
ولو رأيت الآن ما بعيني يا بعيني، لقلت: هذا حسن قد تشربل، يا شربل
سلامي لبلاد أنجبت الكنغورو
ولم تدنّس قلب شربل
سلامي إلى استراليا ولبنان
سلام الحبّ والسّلام وما بين الرّقّة والحنان
وما بين جبال الزّعتر وما ضمّ ذاك البستان
بستان قلبك المملوء بالحبّ والشّعر والحسان
حسن حمودة - ميونيخ
**
أخي المبدع شربل بعيني
لا أعرف تقريبا كم مرّة زرت موقعك المتميزّ
الثري
الغني
،ولكنني على يقين أنني كنت أغادر الموقع كل مرّة
محملاّ بالكثير الكثير من الإعجاب بك نصا وشخصا قلبا وقالبا
شكرا لك راعيا للمحبة
حافظا للمودة
ساهرا على رعاية الأبداع والمبدعين
وشكرا لهذه المساجلة بين العيادي وناعوت التي حدثت بسببك فكنت فيها خير ثالث لاجمل اثنين
مودتي ومحبتي
حسن حمودة ـ ميونيخ
**
أخي المبدع شربل بعيني
لا أخفيك أنني كنت قد قرأت السجال بين العيادي وناعوت عديد المرات بموقعك
غير أن مذاقه اليوم مختلف وأنت تخرجه من حدائق دربك الى بساتين دروب
ونسيت في غمرة انتشائي أن أهنئك بعيد الميلاد
أعاده الله عليك وعائلتك بالخير و اليمن والإبداع والتألّق
و دمت مبدعا كبيرا قبل وبعد هذا العيد
وهي فرصة أن أقدّم لك ولكل أدباء وكتاب وشعراء أستراليا ودروب مسبقاً أصدق وأحرّ التّهاني بالعام الجديد
محبتي و أحترامي
حسن حمودة- ميونيخ
**
إذا القوم نادوا…
وإذا الجند عادوا……
وإذا الأعداء سادوا…
وإذا نزل الأحبّة صفاّ صفاّ…
متلاحمي الأكفّ والأكتف والقلوب …
لا سلاح غير وميض المحبّة ولا درع غير صليل القلوب.
إذا هبّ القدر معارضا….وتكاثرت الخطوب.
فليس لنا إلاّ أن نستنجد به :
وبغرباله,
كلّ الشرور نغربل. ذاك الذي اسمه شربل.
افتقدنا مقالاتك أيّها المتقدّم وألهتك عنّا ليلى.
ولا حول ولا قوّة إلاّ بالعودة للدّروب…
بكلّ ومع كلّ تألّق ليلى.
محبّة أيّها الكبير.
حسن حمودة- الفاني ميونيخ
**
العزيز شربل,
لقد صالحت بالدروب دربي.
وبكمال وكوثر أثثته كما ينبغي وزدت من أجمل الأثاث أثثي.
وأنهيت حربي.
وها أنّني بك. وبالأحبّة من الأصدقاء وبليلى…
أتيه تيها وأرفع بزهو صوب الأرض بصري,
شاخصا للسماء التي تحتها بنخوة من هبّ من أمّه الأرض.
أوليس أبانا غالولي هوّ الذي تحمّل مسؤوليّة استدارة الأرض ؟؟؟
محبّة فيك وفي ليلى.
بنت عمّتنا الدروب الحكيمة.
حسن حمودة- الفاني ميونيخ
**
أخي المبدع حد الدهشة
المربي والشاعر والقاص والصحفي والمسرحي شربل بعيني
دروب مضاءة بمقالك اليوم
كيفما كان ما تأتيه من رونق النصوص ودررها
فأنت سيد الحرف وقناص غزلان الكلم
عرفناك خالق ليلى ورسول دروب فعلام تغيب عنا وعلام الهروب
نحن ايها الذي ورطنا في حب نصوصه مقدر علينا ان نقتفي جواهر ما تنثر اينما كانت
شربل العزيز
شربل الرائع
ما اجمل ان نراك في خطاك
وما اجمل ان نستدل على فوانيس ملقاك
محبة… محبة…
يا حامل قناديل المحبة بين الناس
في انتظار جوهرة اخرى دمت كبيرا رائعا
حسن حمودة
**
المبدع الكبير وصاحب القلب الأكبر, صديقي الغالي شربل بعيني,
أين أنت يا رجل؟
لكم عدنا نشتاق لك في هذه الدّروب التي تعرفت فيها على أعزّ الأصدقاء, وأنت في مقدّمتهم بالتأكيد…
أنت تعرف كم أفرح كطفل حين أقرا اسمك, نصا أو تعليقا, فلا تغب ايها العزيز المسكون بالمحبة عن دروبك, واترك ليلى بين الحين والحين, لتطل علينا بمقالاتك الطازجة وقصائدك الفاتنة وآرائك الملهمة…
معزّتي ومحبّتي وإعتزازي بك صديقا وشاعرا وكاتبا صادقا ونادرا.
حسن حمودة

هناك 3 تعليقات:

  1. غير معرف2:24 م

    brilliant work

    ردحذف
  2. غير معرف2:27 م

    nice work

    ردحذف
  3. http://ayham2006.blogspot.com/
    لك كل الشكر والتحيات

    ردحذف